
نظام مقترح لجميع حالات التضرر الدماغي والحالات الميؤوس منها
توضيحات هامه
-
لا نقدم أي ضمانات بالشفاء لأي شخص يتّبع هذا النظام.
-
يمكن التدرج في تطبيق النظام، ثم الالتزام به دون إدخال أغذية أخرى أو تعدي الكميات من الأغذية المحددة،
-
إتباع هذا النظام الغذائي مع إتباع أنظمة غذائية سيئة ، بمعنى آخر: إتباع هذا النظام الغذائي بشكل جزئي سوف لن يحقق أي نتائج للمريض.
-
يجب عدم إيقاف العلاجات الطبية الكيميائية خلال تطبيق النظام.
-
يمكن الرجوع للطبيب المسؤول عن المريض بعد استقرار الحالة لمدة لا تقل عن ٦ أشهر ومناقشة إمكانية تخفيف الجرعات الدوائية الطبية تدريجيا و على مدى طويل.
-
في حال احتاج المريض لتغيير العلاجات الطبية لأنواع أخرى، فالطبيب هو من يقرر ذلك و لسنا نحن.
-
هذا نظام غذائي طبيعي جدا، مغذي جدا، يحتوي جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم.
-
رفض المريض أو ذويه للأغذية المقترحة، أو عدم رضاه عن طعمها ليس مسؤوليتنا، نحن نقدم علاج غذائي صحيح و لسنا مطعم يلبي ذوق الزبائن.
-
نحن هنا صممنا نظاما غذائيا لمساعدة المريض على الشفاء وليس لتلبية رغباته.
-
يجب الالتزام بالنظام لفترة طويلة لا تقل عن سنة كاملة، حيث أن خلايا المخ و الأعصاب تحتاج لوقت طويل حتى يتم بنائها بشكل كافي ليبدأ المريض في الاستقرار ثم وقت إضافي ليبدأ في التحسن.
-
قد يحدث تحسن خلال شهور قليلة، لكن هذا لا يعني إيقاف النظام الغذائي والعودة للعهد السابق في التغذية.
-
النظام الغذائي ليس صعبا، لكنه صارم جدا، في حال عدم الرغبة أو عدم الاقتناع بدور الغذاء في الشفاء أو عدم القدرة على تطبيق النظام، الرجاء عدم تطبيقة.
-
لا نقدم أي متابعات مطلقاً، و لا استشارات، حيث أننا لم نقدم أي علاجات كيميائية في هذا النظام.
-
اشتراكك في هذا النظام يعني أنك متحمل لكامل المسؤولية عن مريضك.
-
يمكن تحميل ملف النظام و إرساله لمن يحتاجه بجميع وسائل التواصل الاجتماعي.
المستفيدون من هذا النظام
-
حالات الشلل الدماغي.
-
حالات الشلل الجسدي.
-
الحالات التي تتغذى عن طريق أنبوب من الأنف أو أنبوب من المعدة.
-
حالات التضرر الدماغي نتيجة نقص أكسجين أثناء الولادة.
-
حالات التضرر الدماغي نتيجة إصابة بالحمى الشوكية.
-
حالات التضرر الدماغي أو الجسدي بسبب التطعيمات.
-
حالات الصرع
-
حالات الإصابات الدماغية الفيزيائية، كالحوادث والسقوط والأخطاء الطبية.
-
مرضى الزهايمر و باركنسون (شلل الرعاش).
-
جميع ما سبق من تضرر يشمل الأعمار من عمر سنتين إلى ما بعد البلوغ و كبار السن والشباب، ذكورا و إناثا.
-
مرضى الإكتآب و السمنة المفرطة.
-
كل من لديه الرغبة في تحسين جوده حياته بشكل عام.